بعد رميها بالقوة لخادمة اثيوبية من النافذة من الطابق السادس وتم القبض عليها ووضعها في سجن الوثبة أبو ظبي بالإمارات وتبين أن هناك ١٥ قضية ضددها في تعذيب الخدمات .
وفي خلال أسبوعين تم نقلها إلى مستشفى السجن ومن ثم العفو عنها بعد ست أشهر بسبب عفو صحي في الأمراض النفسية عن طريق توصيات من زوجها الذي يعمل طيار .
و الآن في عام 2022 تكرر المتهمه نفس الجريمة البشعه مره أخرى ورمت خادمة من الطابق العاشر ثم هربت إلى تركيا.
حيث يمكث أخيها ولكن علاقتهم شبه مقطوعه وبعد التواصل مع أخيها للقدوم إلى منزله لتمكث عنده عدة أيام.
ترتكب الجرائم التاليه :
تقوم بسرقة شيكات واوراق ومستندات ميراث من اخاها بمبلغ 44 مليون ليرة تركي أي ما يعادل أكثر من 2 مليون دولار اثناء مكوثها ف بيت اخيها ليلاً
وأعطت الشيكات لزوجها ليهرب إلى الإمارات وزوجها المدعو محمد خليل محمد الحسني الأصل إيراني الجنسية ومن ثم يبدأ بإستفزاز أخاها بمحادثات واتساب وسوف يعرض ذلك قريباً
ثم قامت باغرائه أخاها القاصر الذي رباه أخاه الكبير أربع أعوام في تركيا بالمال ليشهد ضد أخاه أنه قام بتحريض أخاها المدعو يحيى إلى مركز الشرطة واتهمت أخيها بسرقة مبلغ من الأموال 200 ألف دولار وذهب والماس وأنه يقوم بتعذبيها وحرقها وتبين في التقرير الشرعي أن هذه الحروق مدتها أكثر من عشر سنوات و أن لديه توأم آخر .
وتم استدعاء أخيه وهو رجل أعمال مشهور وناجح في تركيا وبعد عدة ادعاءات وافتراءات تقرر الشرطة القبض ع أخيها الذي ليس لديه أي ذنب .
سوى أنه استقبلها في منزله بعد غياب طويل
ولكن بقرار من من وكيل النيابة بالافراج عنه فوراً بسبب عدم وجود أدله عن إدانته.
ومن ثم يتم عملية تهريب القاصر من تركيا إلي مصر بسبب يتم استدعاء يوم الإثنين القادم في النيابة وذلك وأن كل ما قالها كان كذب وافتراء ولكن هرب اليوم السبت بتاريخ 24/9وطلبت النيابة .
بمنع عبير أحمد من السفر هي وزوجه محمد خليل من السفر حتي أكتمال الإدعاءات كما تبين ان
لدى عبير ابناء الاثنين خالد لؤى ومتهم في تجارة مخدرات وادمان وهارب من العداله في الامارات العربية المتحدة و بنتها رهوان المتهمه في قضية قتل وتجري جلسات محاكمتها في الوقت الحالي .
