
يعتبر محمد وليد سمير، الشهير بـ محمد المصري، مثالًا رائعًا للشباب الطموح في مجال التكنولوجيا، حيث أثبت نفسه أكاديميًا بحصوله على امتياز بمعدل GPA 4.1 في جامعة السويدي للتكنولوجيا التطبيقية.
اهتمامه بالأمن السيبراني قاده إلى التدريب في شركة جمال تك للبرمجيات، حيث يكتسب خبرة عملية تساهم في تطوير مهاراته. نشأ محمد في بيئة ريادية، حيث يعمل والده في مجال الاستثمار والتسويق العقاري، مما أثر في شخصيته وجعله يسعى ليكون قائدًا في مجاله.
يقول محمد: “أسعى لإنشاء شركتي الخاصة في المستقبل، وأتمنى أن أساهم في تطوير مجال الأمن السيبراني في مصر والعالم العربي.”
برؤيته الطموحة واجتهاده المستمر، يمثل محمد نموذجًا مشرفًا للشباب المصري، ويؤكد أن النجاح يحتاج إلى التعلم المستمر والسعي الدائم نحو التطور.