فن ومشاهير

الدكتور عمرو علي محمد ريشه

دكتور عمرو علي محمد ريشة الشهير بـ ” د.عمرو علي ريشة “. 

 

 

 ‏مصري الجنسية ، ولد ” عمرو علي ” في يوم الخامس من شهر مايو بعام 1997 م

 

 ‏كبر ونشأ ” عمرو علي ” في المملكة العربية السعودية ثم ارتحل منها إلى احدى الأحياء التابعة لمحافظة الإسكندرية ليستكمل دراسته الثانوية والجامعية في مصر

 

 

 

درس ” عمرو علي ” في كلية الصيدلة والتصنيع الدوائي بجامعة ” فاروس ” ومستشار في العلاقات الدبلوماسية والقنصلية لدى مركز التكيم الدولي المصري ، حيث تميز بتفوقة الدراسي في جميع مراحلة الدراسية. 

 

 

 

 

في اطار متابعة جريدة ‘ الخبر اليوم ‘ لأحد أفضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب أن نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” عمرو علي ” صاحب السبع والعشرون عاما ، الذي لم يستسلم للأعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم عده مجالات حيث أصبح الأفضل فيها بجدارة في الفترة الأخيرة. 

 

 

 

 

يعتبر ” عمرو علي ” من خِيرة شباب محافظة الإسكندرية ، إذ ذاع سيطه بين شباب محافظته، بأنة صيدلي في البحث العلمي ورائد أعمال مساهم في شركات تصنيع مستحضرات تجميلية ويحلم أن يحصل على جائزة نوبل في القريب العاجل

 

 

 

 

وقد أشاد ” عمرو علي” في حديثه الي جريدة ” الخبر اليوم ” قائلا: بدأ حبي لهذا المجال منذ صغري وقدرت بفضل الله تعالى وتوفيقه لي من تنمية مهاراتي وكسب العديد من الخبرات حيث إنني عملت في البحث العلمي وتفوقت في المجال البحثي وتمكنت من تسجيل براءة اختراع محلية في مشروع التحليل الكهربي للدماغ وذلك للمساهمة في الطب الشرعي وتمكن مشروعي من الحصول على دعم مالي من أكادمية البحث العلمي المصرية STDF بالإضافة إلى المشاريع البحثية الأخرى التي ساهمت فيها أثناء جائحة كورونا للمساهمة ولو بجزء بسيط في أن أكون جزء في حل هذه الأزمة بالإضافة إلى المشاركة في أبحاث أخرى لازالت مستمرة والتي تساهم في وجود حل لسرطان الثدي عند السيدات. 

 

 

 

 

في عام ٢٠٢٠ وبعد حدوث جائحة كورونا واتجاه العالم للتعليم الالكتروني والتعليم المستمر وفي اطار حرصنا على وعي وثقافة الشباب تم استضافة الدكتور عمرو في قناة النيل التعليمية للتحدث عن مصادر التعليم الموثوقة واتاحة الجامعات للتعليم عن بعد بالاضافة الى المصادر المجانية والشهادات المعتمدة من المواقع العلمية لتطوير الشباب أثناء فترة الحجر ومواكبة الاتجاه الجديد للعالم نحو التعليم الالكتروني ووسائل التعلم السريع وربط المعلومات والخرائط الذهنية وغيرها.

 

 

 

 

في أثناء جائحة كورونا أيضا تم استضافة الدكتور للتحدث عن شركات الأدوية وكتابة مقال في جريدة الأخبار المسائي عن السوق السوداء للدواء والأبحاث العلمية وضلوع بعض شركات الأدوية في مثل هذه الأعمال لجني الأموال.

 

 

 

 

كان أيضا الدكتور ضليعا في اللغة العربية والشعر العربي منذ طفولته وكان محبا للأدب العربي وتمرس في كتابة الشعر العربي الفصيح وكتب قصيدته سيف وطيف معارضة للمتنبي وحصل بها على المركز الأول في مسابقة الشعر العربي.

 

 

 

 

كما كان الدكتور باحثا ميدانيا يهتم بتوعية المجتمع بخطورة المعلومات الطبية الغير صحيحة أو التي تأتينا من مصادر غير موثوقة في مواقع التواصل الاجتماعي وغيرها وشارك الدكتور في بحث ميداني للتوعية بالمضادات الحيوية والاستخدام الخاطئ لها وتم ترشيح البحث الميداني ليحصل على المركز الأول في الأبحاث الميدانية على مستوى أحد عشر جامة شاركت في الأبحاث الميدانية بمختلف تخصصاتهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

يعد ” عمرو علي ” الأفضل ، لأنه ساهم كمنشئ محتوى علمي وساهم في تأسيس المؤتمرات العلمية وشريك مؤسس في مؤتمر الصيادلة والجمهور وتمت استضافته في برنامج أرض الواقع للتحدث عن أهمية المثلث الطبي وأهمية التعاون المشترك بينهم في المؤتمرات الطبية والعلمية

 

 

 

 

كما كان أيضا الدكتور مؤثرا في جامعته حيث أسس أسرة كوادر لتأهيل الطلبة وتنمية مهارتهم لمواكبة سوق العمل وتنظيم الأنشطة العلمية التي تساعد الطلاب لدخول عالم البحث العلمي وتنظيم الأحداث المهمة العلمية والترفيهية

 

 

 

 

 

 

 

صاحب الفضل الأول والأخير على ” عمرو علي ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلته وخاصة والدته ووالده وإخوته.  

 

 

 

 

واجة ” عمرو علي ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر أنة في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمتة واصراره حالت دون ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا ، مستعينا بالله عز وجل ليصل إلى هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهره ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفه. 

 

 

 

 

ويؤمن ” عمرو علي ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر ” عمرو علي ” لم يتجاوز الـ 27 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل واجه الكثير من الصعوبات ولكن لكل مجتهد نصيب ومازال يرى أنه ينقصه الكثير وما وصل إليه ما هو إلى بداية لتحقيق ما يتمنى.

 

 

 

 

ونسال الله عز وجل أن يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح .. 

 

 فيسبوك   – facebook 

 

انستجرام –  instgram 

 

يوتيوب –  youtube 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى