نادر حسين محمدى محمد الشهير بـ ” القبطان ”
مصري الجنسية ، ولد ” نادر حسين ” في يوم الحادي والثلاثون من شهر اكتوبر بعام 1999 م
كبر ونشأ ” نادر حسين ” في مركز بنها التابع لمحافظه القليوبية
درس ” نادر حسين ” في كلية اقتصاد وعلوم سياسية بجامعة ” اكتوبر ” ، حيث تميز بتفوقة الدراسي في جميع مراحلة الدراسية.
في اطار متابعه جريدة ‘ الخبر اليوم ‘ لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي
يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” نادر حسين ” صاحب الابع والعشرون عاما ،
الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم عده مجالات حيث اصبح الافضل فيها بجدارة في الفترة الاخيرة.
يعتبر ” نادر حسين ” من خِيرة شباب محافظة القليوبية ، اذ ذاع سيطه بين شباب محافظتة ، بانة ظابط بحري تجاري
وقد اشاد ” نادر حسين ” في حديثة الي جريده ” الخبر اليوم ” قائلا: بدا حبي لهذا المجال منذ صغري
وقدرت بفضل الله تعالي وتوفيقة لي من تنمية مهاراتي وكسب العديد من الخبرات حيث انني اصبحت صاحب شركة الحوت الأزرق للخدمات البحريه والملاحة
و عضو فى الاتحاد الدولى الامريكى للتعليم ، وممثل لمؤسسة باكنجهام الدولية وعضو ف قاده المجتمع
وبعمل ندوات بالتعاون مع قاده المجتمع للشباب والبنات لتعلم القيادة ، اتجهت في الفتره الاخيره الي ممارسه رياضه كمال الاجسام
يعد ” نادر حسين ” الافضل ، لانة حاصل على بكالوريوس ملاحه بحريه من خارج مصر ، وشهادة التحكيم الدولي ،
وشهادة دبلومة ف القانون الدولى ، وهو عضو أيضآ فى قادة المجتمع وبالتعاون بين الشركة وقادة المجتمع
ويقوم بأنشاء ندوات وحفالات للشباب لتثقيف الوعى و لتنمية مهاراتهم حتي يكونو افضل وتعليمهم كيف يكون قيادى
صاحب الفضل الاول والاخير علي ” نادر حسين ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلتة وخاصا امة وابية وزوجته
واجة ” نادر حسين ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ،
ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة
تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة.
ويؤمن ” نادر حسين ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين
وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر ” نادر حسين ” لم يتجاوز الـ 24 عاما
وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل
واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..
ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح ..
