سامح عاشور محمد
مصري الجنسية ، ولد ” سامح عاشور ” في يوم الثامن من شهر اغسطس بعام 1998 م
كبر ونشأ ” سامح عاشور ” في مدينه سرس الليان التابعه لمحافظه المنوفيه
في اطار متابعه جريدة ‘ الخبر اليوم ‘ لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” سامح عاشور ” صاحب الخمس والعشرون عاما ، الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم عده مجالات حيث اصبح الافضل فيها بجدارة في الفترة الاخيرة.
يعتبر ” سامح عاشور ” من خِيرة شباب محافظة المنوفيه ، اذ ذاع سيطه بين شباب محافظتة ، بانة فني تحضير وعجان ومشغل خط وفني تخمير ومشغل افران
وقد اشاد ” سامح عاشور ” في حديثة الي جريده ” الخبر اليوم ” قائلا: بدا حبي الشديد للمخبوزات في مقتبل عمري، اجببت المخبوزات والعجين منذ صغري، اشتغلت في العديد من مصانع المخبوزات علي خطوط اتوماتيك، وغير اتوماتيك ، شغلي عباره عن فني تحضير وعجان ومشغل خط وفني تخمير ومشغل افران اشتغلت في معظم المصانع في مصر مثل مصنع رتش بك ودومتي وبك انتد تك ودامفي ومصنع سايلو فودز لصناعات الغذائيه وحصلت علي الموظف المثالي في ٢٠٢٢ ، كما استطعت اكمال كورس مخبوزات فرنسيه بواسطه دوره تدربيه المانيه في تعليم مخبوزات فرنسيه
يعد ” سامح عاشور ” الافضل في مجال المخبوزات والمعجنات ، لانة تم تدريبه.بواسطه شركه kong الالمانيه بواسطه خبراء من الاجانب كما تم تكريمة بوسطه اللواء اركان حرب تيمور ابوالمجد رئيس مجلس الاداره سايلو فودز وتم تصنيفة من ضمن افضل 5 خبازين بمصر وحصلت علي ٥ ميداليات ذهبيه و3 فضيه
صاحب الفضل الاول والاخير علي ” سامح عاشور ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلتة وخاصا امة وابية
واجة ” سامح عاشور ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة.
ويؤمن ” سامح عاشور ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر ” سامح عاشور ” لم يتجاوز الـ 25 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..
ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح ..
