عاجل

رامي علاء الدين عبد الحميد

اللاعب رامي علاء الدين عبد الحميد

كتب: احمد اسامه عبداللاه 

 

رامي علاء الدين عبد الحميد

 ‏مصري الجنسية ، ولد ” رامي علاء ” في يوم الخامس عشر من شهر يناير بعام2002 م

 ‏كبر ونشأ ” رامي علاء ” في قرية طعنشة التابعة لمحافظه المنيا

 

 

في اطار متابعه جريدة ‘ الخبر اليوم ‘ لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” رامي علاء ” صاحب العشرون عاما ، الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم مجال كرة القدم حيث اصبح الافضل فيه بجدارة في الفترة الاخيرة. 

 

يعتبر ” رامي علاء ” من خِيرة شباب محافظة المنيا ، اذ ذاع سيطه بين شباب محافظتة ، بانة لاعب كرة قدم مبدع

 

وقد اشاد ” رامي علاء ” في حديثة الي جريده ” الخبر اليوم ” قائلا: بداتتعود جذور كرة القدم إلى العديد من الألعاب التي تم مُمارستها عبر التاريخ، وتتفاوت الروايات في أصول بعض هذه الألعاب ولكنها تبقى جميعها قائمة على شعور الناس بالسعادة لممارسة ركل الكرة ومنذ القِدم، ويُشار إلى أن أول أشكال هذه اللعبة يعود إلى القرنين الثاني والثالث قبل الميلاد، في شكل من أشكال التمارين العسكرية القائمة على مبدأ المضي قُدماً بالكرة من خلال استخدام القدمين فقط ، مسيرتي الكروية في سن مبكر جدا حيث انني استطعت بفضل الله تعالي ثم مجودي الخاص كسب العديد من الخبرات وتنمية مهاراتي وانضممت الي العديد من الاندية منهم نادي ” مقاولين العرب ” و نادي ” بينونة الامراتي ” وحاليا العب في نادي ” العين سبورت المصري ” ،  

 

صاحب الفضل الاول والاخير علي ” رامي علاء ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلتة وخاصا امة وابية علاء الدين عبد الحميد

 

واجة ” رامي علاء ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة. 

 

ويؤمن ” رامي علاء ” أن الطموح هو امتلاك الحافزِ لبلوغ القوَّة. يُريد الأشخاص الطموحون دائماً القوَّة إمّا لأنفسهم أَو للآخرين بغض النظر عما إذا كانت القوة نفسية أو ماديّة أو سلطوية أو عاطفية أو اجتماعية. يمكن للناس أن يستخدموا قوّتهم المكتسبة لتحقيق هدف معين ، واللافت للنظر أن عمر ” رامي علاء ” لم يتجاوز الـ 20 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..

ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى