المهندس الإجتماعي محمد خليل عبد يتحدث عن وضع العراق الإلكتروني
بعد القصف التركي الذي اطال السياح في محافظة دهوك شمال العراق الذي راح ضحيتة بعض الشهداء والجرحى الكبار منهم والصغار وعدم تبرير الدولة التركية
تهممت بعض الفرق الالكترونية العراقية بالرد الالكتروني على تركيا باختراق انظمتهم الامنية الداخلية المهمة
حيث ان الفرق سربت ملفات خطرة ومستمسكات لرئيس الدولة رجب طيب اوردغان ورئيس المخابرات التركي هاكان فيدان اليكم بعض التسريبات :
قاعدة بيانات صالات القمار التركية “تحتوي على شخصيات بارزة”
المحتوى: الاسم الأول ، اسم العائلة ، الهاتف ، الرسائل القصيرة ،
قاعدة بيانات موقع تركي رسمي Turkiye.gov.tr
قاعدة بيانات فيسبوك لدولة تركيا
تسريب وثائق الناتو الرئيسية والمؤسسة العسكرية الدفاعية التركية (هافلسان)
قاعدة بيانات 49 مليون مواطن تركي
قاعدة بيانات جميع افراد الشرطة التركية (وزارة الداخلية التركية)
عقود الجيش التركي للتسليح والتقنيات المستخدمة والاسعار من بعض الدول بينها روسيا وبعض الملفات الكامرات ونظام الامان في المطارات التركية
ملفات عن مشروع مركبات جوية صغيرة بدون طيار
صفقات التسليح للجيش التركي
ملفات تعاون بين وزاره الدفاع التركية وكوريا
الجدول الشهري لاوقات دوام ضباط المخابرات “شعبة المراقبة”
الهويات الشخصية لبعض المنتسبين من المخابرات التركية
تكنلوجيا التصنيع العسكري التركي وصفقات التسليح السرية.
حيث ان هذه التسريبات الخطرة تهدد الامن القومي التركي الامر الذي يسهل للعدو استغلال ومعرفة بيانات الدولة التركية
لم تتوقف الفرق العراقية عن التسريب بل هناك المزيد من الملفات التي لم تنشر بعد والتي يتوعدون اعضاء الفرق بنشرها.
هنا نثبت للعالم جميعاً ان العراق يمتلك اقوى خبراء الامن السيبراني ومختبري الاختراق والتقنيين ليثبتو وقفتهم مع بلدهم وردهم على من يتجاوز حدودة.