لميس عمادالدين سيد فنانه تشكيلية و بلوجر من أم مصريه ، و أب تركي محب للفن نقل ذلك الحب لها، تركية الأصل استقرت في مصر حاليًا مواليد عام 1998 ، حاصلة علي بكالوريوس تجارة و أداره اعمال باللغه الإنجليزية في جامعه حلوان، و رغم انها لم تحب تلك الكليه في البدايه ، و لكن بعد أن تعمقت في الدراسة شعرت انها في مكانها الصحيح و اجتازتها بتفوق، و لم تتوقف بل تقوم حاليًا بماجستير اداره اعمال(MBA) في جامعه عين شمس ، و علمت أن العمل لن يمنعها عن تحقيق ذاتها ، و إكمال شغفها الكبير تجاه الفن . عملت في المجال المصرفي، فكان اول عام لها بعد التخرج كممثلة خدمه عملاء في البنك العربي الإفريقي الدولي ، ثم في بنك مصر ، و لكن ذلك لم يجعلها تتوقف عن شغفها تجاه الفن فكانت مشتركة في الكثير من المجالات فكانت تشترك في مسرح الجامعة للغناء ، و الجوالة في نشاط الرسم . ففي ٢٠١٦ شاركت في معرض تابع للموهوبين تابعه لوزارة الشباب و الرياضه ، و حصلت علي مركز أول للمجلات الكاريكاتيرية علي مستوي الجامعات المحلية عام ٢٠١٨.�ثم في ملتقي روائع الفنون الثالث في جاليري إيميكا بالتعاون مع مؤسسة إيمان مصطفي كامل الخيرية للفنون و ظهرت بعد ذلك المعرض في برنامج طعم البيوت للمخرج ناجي الخربوطلي عام ٢٠٢٢. و أعربت لميس عماد الدين عن سعادتها في الاشتراك في معرض الابتكار الفني الدولي ٢٠٢٢ و صرحت في المقابله التلفزيونيه انها سعيده بالفوز بالجائزة الاولي في معرض عالمنا كما نريد و تحدثت عن لوحتها في المعرض التي كانت عن الغموض او الكتمان و هي انه يمكن ان يظهر الشخص بمنتهي القوة و لكن في داخله الآلاف الأسرار التي تشغل تفكيره ، و الكثير من الضعف ، و ينطفئ ذلك الشخص و يصبح مثل الدميه صامتًا ، شريدًا ، و لا يتحدث، و ان تلك الجدران التي نضعها امام الاخرين ليست غرورًا ، و لكنها آليه دفاع عن النفس خلقناها لنحمي بها ذواتنا ، و لكن في عينيه شئ يعلم ان كل شئ سوف يزول ، حتي ذلك الشعور الذي كان يعتقد انه لن ينتهي يومًا سيتعجب كيف انه كان يؤلمه ، فهل يُجدي نفعًا أَن تقول لغريقٍ تغمرهُ المياه تنفس أنتَ أقوى مِن الماء، دونَ أن تمد يديكَ إليه لتنقذه؟ كذلِك هو الأمر حينَ يكونُ أحدهم في عمق مُعاناته، بينما أنتَ تُغدق عليهِ عبارات التحفيز التي تستفز ألمه.. إنَ حاجته للإنصات والتفهُم بصمتٍ حينها، كحاجة الغريقِ لليد.�لميس عمادالدين سيدة مصرفية ، و فنانة تشكيلية ، و علي قناة DMC اضافت بعض خبراتها في التجميل والعناية بالبشرة ، و كما اوضحت بأنها كاتبة و بلوجر علي الانستجرام، و اشتركت في العديد من مسرحيا الغناء في الجامعه ، فأفضل ما يقال أنها فنانه شاملة
- عبدالله العبد: من محل صغير في طنطا إلى إمبراطورية استيراد اللاب توب في مصر
- عبدالمحسن الجميلي: بين الشعر والرياضة رحلة مليئة بالشغف
- بالفيديو.. بيطري مستقبل وطن يحيي عياد: البرلمان للشُطّار.. والمستقلين مالهمش مكان! ويشبهم بـ”الطلبة اللي قاعدين جنب الحيط”
- SMART Security System: رائد حلول الأمان الذكي في مصر – “أمانك يبدأ من هنا”
- “معادلة العاصمة”.. طريقك لدخول كلية التجارة وتحقيق حلم التعليم الجامعي
- أحمد حسنين: قصة شاب ملهم يجمع بين ريادة الأعمال والتسويق الرقمي والعمل الدبلوماسي
- محمد المشعبي: بين الشعر وصناعة المحتوى
- رامي الهجان يرافق الوفد الرسمي البيلاروسي في زيارة استراتيجية إلى القاهرة
- رحاب السيد النجار وشهرتها(رحاب النجار) : نموذج للمرأة المصرية الناجحة في عالم المحاماة
- أحمد سعيد زينهم (فوكس).. اسم لامع في سماء السياحة وتنظيم الفعاليات