صناعة المحتوى بين الحرفة والهوية.. دروس من عبدالله الحلافي

أحمد زينهم13 أكتوبر 202514 viewsLast Update :
صناعة المحتوى بين الحرفة والهوية.. دروس من عبدالله الحلافي

ندرك حين نتأمل تجربة عبدالله الحلافي، أن صناعة المحتوى ليست مجرد إنتاج فيديو أو كتابة منشور، بل هي بناء هوية.

 

اشتهر الحلافي بنشر المقاطع ذات المعلومات الثمينة والنادرة والمفيدة، استطاع أن يخلق لنفسه جمهورًا وفيًا، لأن ما يقدّمه ليس فقط فنًا، بل موقفًا.

 

في إحدى جلساته، قال: “المحتوى الجيد لا يُقاس بطوله أو تقنيته، بل بقدرته على أن يُشبهك”.

 

ينصح صنّاع المحتوى الجدد بأن يختاروا منصة تناسب أسلوبهم، لا العكس، ويكتبوا لأنفسهم أولًا، ثم للجمهور، ويتعلموا أساسيات الصوت، الإضاءة، والمونتاج، لكن لا يجعلوها تحجب روحهم.

 

الحلافي لا يقدّم وصفة جاهزة، بل يدعو كل صانع محتوى إلى أن يكتشف صوته الخاص، ويصونه من الضجي.

Breaking News