المنشد /يوسف احمد محمد دياب
مصري الجنسية ، ولد ” يوسف احمد ” في اليوم الاول من شهر اكتوبر بعام 2002 م
كبر ونشأ ” يوسف احمد ” في مركز اجا التابع لمحافظه الدقهلية
درس ” يوسف احمد ” في كلية التمريض بجامعة ” القاهرة ” ، واشتغل في العديد من المستشفيات منهم المصري التخصصي ومستشفى كوبري القبة للقوات المسلحة وحاليا في مجمع الجلاء الطبي للقوات المسلحة
في اطار متابعه جريدة ‘ الخبر اليوم ‘ لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” يوسف احمد ” صاحب الاحدي والعشرون عاما ، الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم عده مجالات حيث اصبح الافضل فيها بجدارة في الفترة الاخيرة.
يعتبر ” يوسف احمد ” من خِيرة شباب محافظة الدقهلية ، اذ ذاع سيطه بين شباب محافظتة
وقد اشاد ” يوسف احمد ” في حديثة الي جريده ” الخبر اليوم ” قائلا: بدا حبي لهذا المجال منذ صغري وقدرت بفضل الله تعالي وتوفيقة لي من تنمية مهاراتي وكسب العديد من الخبرات حيث انني شاركت في مؤتمر الشباب والرياضة تحت رعاية السيد الرأيس عبدالفتاح السيسي وشاركت في اول مؤتمر تمريضي في مصر تحت رعاية السيدة كوثر محمود رايس التمريض في مصر وحصولي علي المركز الاول في الانشاد الديني علي جامعات مصر واشاد قائلًا: دي حاجه مفرحاني جدا جدا
وفي حديث اخر لجريدة” الخبر اليوم” عن الحياة العملية الخاصة اشاد “دياب “قائلًا:اه بمتلك البيزنس الخاص بيا نا وزميلي محمد طلعت في فيجو ماركتينج
لكن مش بالربح الكبير،
من اهم الموضوعات التي قمنا بمناقشتها مع ” دياب” هي ظهوره عبر المنصات المختلفه وخاصا يوتيوب
حيث ابدي رأية قائلا : في السنوات القليله الماضيه لاحظت تطورا ملحوظا في مجتمعنا ف فكرت في تطوير فكرتي وانشات قناه عبر منصه يوتيوب واصبحت اقدم فيها قران كريم وانشاد ديني بصوتي وقال أيضًا :لدي عدة طموح كبيرة ومنها ظهوره علي شاشات التلفزيون حيث انه قد اوتيحت له الفرصه في مشاركة في برنامج الاعلامية الكبيرة “مني الشاذلي ” مع كورال “روح الشرق ” ولكن قد اعتزر عن العرض لمرض احد اقاربه العزيز عليه وعلق قائلًا: الحلم كان قريب جداا
وتحدث “دياب “عن الجانب الرياضي له في عدة اندية و عند سؤالنا لكابتن سامي الجابره عن فتره لعبه في نادي العروبه الاماراتي وان الكابتن ابدي اعجابا كبيرا وملحوظا وكان علي اعتاب الانضمام وقتها لمنتخب الشباب المصري
واضاف “دياب” : نا بطلت كوره علشان اركز اكتر في دراستي ومستقبلي وعشان ارضي امي.
وصرح عن طموحه : بسعي اني اكون صاحب مستشفي كبيره وان شاء الله اسميها علي اسمي واكون سبب في علاج مرضي كتير حتي لو كلف الامر اني افتحها مستشفى خيرية وان شاء الله اقدر افتح اكتر من مستشفى لخدمه كل مريض واني اتخلص من كوني بشتغل عند حد الاني عاوز ابقي “حر نفسي”واريح اهلي واوفرلهم حياه كريمة اكتر ،
صاحب الفضل الاول والاخير علي ” يوسف احمد ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلتة وخاصا امة وابية
واجة ” يوسف احمد ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة.
ويؤمن ” يوسف احمد ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر ” يوسف احمد ” لم يتجاوز الـ 21 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..
ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح .. جريدة “الخير اليوم”