كمال مسعد محمد احمد الشهير بـ ” كمال القص “.
مصري الجنسية ، ولد ” كمال مسعد ” في اليوم العشرون من شهر اغسطس بعام 1992 م
كبر ونشأ ” كمال مسعد ” في مدينةالشيخ زايد التابع لمحافظه الاسماعيلية
في اطار متابعه جريدة ‘ الخبر اليوم ‘ لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” كمال مسعد ” صاحب الحادي والثلاثون عاما ، الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم مجال الشعر حيث اصبح الافضل فيه بجدارة في الفترة الاخيرة.
يعتبر ” كمال مسعد ” من خِيرة شباب محافظة الاسماعيلية ، اذ ذاع سيطه بين شباب محافظتة ، بانة شاعر عاميّة وصاحب ديوان ( ڤكتوريا ) وحاصل علي دبلوم تجارة
وقد اشاد ” كمال مسعد ” في حديثة الي جريده ” الخبر اليوم ” قائلا: انا شاعر مصري ، حاصل على عدة جوائز وشهادات تقديريّة ومن اهم قصائدي
( قرار ـ حسب التوقيت ـ سأعود بعد قليل ـ قطر العجايب
ـ من يوم ما بعدت ـ جمعة ومن أول الشهر )
الى كل اللي راح،. سايب ، وهارب من سنين عايشاه
ضمير حاضر لكن غايب ، حتى ولو سنين،. حايشاه
مش هزار اللي فـِ حياتنا ، أو سلام من غير قلوب
كم حنين اللي فـِ آهاتنا ، كم حد مليان بالعيوب
والحقيقه اللي فـِ سكاتنا ، خليتنا نسكن فـِ الدروب
السنين مش راجعة تاني ، السنين سكة حياه
السنين كانت حياتك ، اللي عمرك فيها تاه
دي سنين سرقت حياتنا ، وبـِ نحضن ذكراياتنا
ومع كل يوم يعدي ، ها نبقى ذكريات….
وفجأه الوقت فات ، وندور عـ اللي لينا
نلاقي إحساس مالينا ، بـِ إن أقرب ما لينا
عايش،… بس مات
أول ساعات الليل بدت ، والحالة،. طبعاً سيئة
الحيرة،.. جوايا إبتدت ، والقلب محتاج تهيئة
كتير تقلق، من الحاصل ، كأنك،.. حد مش موجود
وجودك، يعني متواصل ، مع الفاضل،. من المفقود
ونعيش الدنيا بـ نواصل ، ونوصل، بس بـ المجهود
أنا عدت وبعد كم فاصل ، وحتما،.. إني كنت هعود
صاحب الفضل الاول والاخير علي ” كمال مسعد ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلتة وخاصا امة وابية مسعد محمد احمد
واجة ” كمال مسعد ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة.
ويؤمن ” كمال مسعد ” أن الطموح هو امتلاك الحافزِ لبلوغ القوَّة. يُريد الأشخاص الطموحون دائماً القوَّة إمّا لأنفسهم أَو للآخرين بغض النظر عما إذا كانت القوة نفسية أو ماديّة أو سلطوية أو عاطفية أو اجتماعية. يمكن للناس أن يستخدموا قوّتهم المكتسبة لتحقيق هدف معين، واللافت للنظر أن عمر ” كمال مسعد ” لم يتجاوز الـ 31 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..
ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق
والنجاح ..