الدكتور ايهاب السيد مصطفى
كتب: احمد اسامه عبداللاه
الدكتور ايهاب السيد مصطفي عبدالقادر
مصري الجنسية ، ولد ” ايهاب السيد ” في اليوم الاول من شهر نوفمبر بعام 1978 م
كبر ونشأ ” ايهاب السيد ” في مركز الحامول التابع لمحافظه كفر الشيخ
درس ” ايهاب السيد ” في كلية الطب بجامعة ” المنصورة ” ، حيث تميز بتفوقة الدراسي في جميع مراحلة الدراسية.
في اطار متابعه جريدة ‘ الخبر اليوم ‘ لاحد افضل الاطباء المؤثرين في وقتنا الحالي
يجب ان نسلط الضوء علي الدكتور المخلص الحريص علي سلامة مرضاة ” ايهاب السيد ” صاحب الاربع والاربعون عاما
الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم مجال الطب البشري حيث اصبح الافضل فيه بجدارة في الفترة الاخيرة.
يعتبر ” ايهاب السيد ” من خِيرة اطباء محافظة كفر الشيخ ، بانة رئيس قسم الجلدية بمستشفي الحامول المركزي
كما تميز ” ايهاب السيد ” بـ العلاج الطبي والدوائي والعلاج بالليزر
كما أنه يقدم خصومات دائمة ومستمرة علي كشوفات وجلسات العناية بالبشرة والشعر
اذ ذاع سيطه بين ابناء محافظتة ، وقد اشاد ” ايهاب السيد ” في حديثة الي جريده ” الخبر اليوم ”
قائلا: انا إيهاب السيد مصطفي إستشاري الجلديه والتناسليه وأخصائي جودة الرعايه الصحية
و عضو الأكاديميه الأوروبيه للأمراض الجلديه والتناسليه
استطعت بفضل الله ان اقدم علاج كافة الامراض الجلديه والحساسيه عند الأطفال
علاج الضعف الجنسي والذكوره والعقم والصحه الجنسية ، جلسات الليزر لعلاج حب الشباب واثار الحبوب والحروق والكلف والنمش
جلسات ليزر الاكزيمر والأشعه الفوق بنفسجيه (نارولاند) لعلاج البهاق ، جلسات الهايفو لشد التجاعيد وعلاج النضاره
جلسات الليزر لإزاله الشعر الزائد ، جلسات الميزوثيرابي والبلازما لعلاج تساقط الشعر ، جلسات التقشير بأحماض الفواكه لتفتيح ونضارة البشره
صاحب الفضل الاول والاخير علي ” ايهاب السيد ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلتة وخاصا ابية وامة.
واجة ” ايهاب السيد ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة
لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا
املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة.
ويؤمن ” ايهاب السيد ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر
واللافت للنظر أن عمر ” ايهاب السيد ” لم يتجاوز الـ 44 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل
واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..
ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح ..
