
كتب:احمد اسامه عبداللاه
عبدالرحمن أحمد فاروق حافظ الشهير بـ ” بحر تيوب “.
مصري الجنسية ، ولد ” بحر تيوب ” في يوم الرابع والعشرون من شهر نوفمبر بعام 1996 م
كبر ونشأ ” عبدالرحمن فاروق ” في امبابة التابعه لمحافظه الجيزة ، مقيم حاليا حاليا بمدينة 6 أكتوبر بالجيزة
درس ” بحر ” بالمعهد العالي للعلوم الإداريه ونظم المعلومات الإدارية بشبرا الخيمه ،
حاصل على بكالريوس حاسبات ونظم المعلومات في سنة ٢٠١٩ ، حيث تميز بتفوقة الدراسي في جميع مراحلة الدراسية
دون ان يرسب أبدا في أي مرحله دراسيه من عمره .
في اطار متابعه جريدة ‘ الخبر اليوم ‘ لأحد أفضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي
يجب أن نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” بحر تيوب ” صاحب السبع والعشرون عاما ،
الذي لم يستسلم للأعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم مجال إقتناء الاسـ ـلحة البيضاء حيث أصبح الأفضل فيه بجدارة في الفترة الاخيرة.
يعتبر ” بحر تيوب ” من خِيرة شباب محافظة الجيزة ، اذ ذاع سيطه بين شباب محافظتة ،
بأنه هاوي لجمع الأسـ ـلحة البيضاء والتحف والانتيـ ـكات والطوابع والعملات وغيرها من المقتنيات القديمه
وقد اشاد ” بحر ” في حديثة إلى جريدة ” الخبر اليوم “
قائلا: قدرت أجمع عدد كبير من الأسلـ ـحة البيضاء من أيد البلطـ ـجيه والمخـ ـربين وكمان فهمت جزء كبير من الناس الإستخدام الصح اللي إتصنعت ليه الأسـ ـلحه البيضاء ،
أحب الإقتناء ولذلك رفعت هاشتاج #إقتناء_مش_خناق ولاكني بعاني جامد هنا في مصر بسبب القوانين المفروضه على حمل السـ ـلاح
وأتمنا تعديل هذه القوانين للأفضل وتقليل معدل الجريمة إحنا مش أقل من أي دوله ف العالم مصرح فيها حمل السـ ـلاح للمدنيين
دي هوايه ومن حق كل هاوي يستمتع بممارسة هوايته من غير ما يضر نفسو ولا يضر حد
صاحب الفضل الاول والاخير علي ” بحر ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلتة وخاصا والدتة اكبر داعم ومشجع لة في حياتة
واجة ” بحر تيوب ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ،
لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ،
مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ،
محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة.
ويؤمن ” بحر تيوب ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر
واللافت للنظر أن عمره لم يتجاوز الـ 27 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر،
ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل
واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..
ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح ..
للانضمام الي انستجرام اضغط هنا