في حيّ من أحياء القاهرة، تلاقي قصص النجاح اللي بتبدأ من الصفر وبتنتهي بتحقيق الأحلام. واحدة من القصص دي هي قصة محمد عمرو، الشهير بالصيني، اللي عنده 29 سنة وقدر يحقق نجاح ملحوظ في مجاله.
محمد عمرو اتخرج من كلية نظم المعلومات Business administration، وكان دايماً عنده شغف بعالم البيزنس والإدارة. بعد التخرج، ما وقفش محمد عند حدود الشهادة الأكاديمية، بل قرر يفتح مركز خاص بيه لتجارة إطارات وبطاريات السيارات. المركز ده بقى معروف في المنطقة بالخدمة الممتازة والأسعار التنافسية.
محمد، اللي بيلقب بالصيني، معروف بين زباينه بالالتزام والانضباط. ورغم صغر سنه، إلا إنه قدر يبني سمعة كويسة ويكسب ثقة الناس في وقت قصير.
واحدة من أسرار نجاح محمد هي إنه بيعتمد على أحدث وسائل التكنولوجيا في إدارة مركزه. بيسجل كل حاجة بدقة، من المبيعات لحد المخزون، وبيتعامل مع الزباين باحترافية شديدة. ده بجانب إنه بيهتم جداً بجودة المنتجات اللي بيبيعها، علشان يضمن إن الزبون بيرجعله تاني.
محمد بيقول: “سر النجاح هو إنك تحب اللي بتعمله وتخلص فيه. مش مهم تبقى عندك موارد كتير في البداية، المهم إنك تعرف تستغل المتاح وتكبره خطوة بخطوة.”
النهاردة، مركز محمد بقى واحد من أهم المراكز في المنطقة، والناس بقت تعتمد عليه بشكل كبير لما تحتاج إطارات أو بطاريات لسياراتها. محمد بيفكر إنه يتوسع ويفتح فروع تانية في المستقبل، وده طموح طبيعي لشاب عنده العزيمة والطموح زي محمد.
قصة محمد عمرو الشهير بالصيني بتأكد إن النجاح مش بييجي بالساهل، لكن بالعزيمة والإصرار والتخطيط السليم، ممكن تحقق أحلامك وتوصل لأهدافك.
- معهد الفيحاء دبي يدعو مؤسسات التعليم في 4 دول عربية للتأهيل للحصول على الاعتماد عبر منصته الرسمية
- معهد الفيحاء بدبي يحيي قيادة وشعب الإمارات بمناسبة اليوم الوطني الـ54: “مسيرة إنجازات عزّزت مكانة الدولة عالمياً”
- شركة عوازل الصفرات: الحل الأمثل للعزل وكشف تسربات المياه في المملكة
- شركة عوازل الصفرات شركة عزل اسطح بالرياض
- الدكتور ذيب آل فطيح.. من الطب إلى ريادة الأعمال والطيران والمخترعين
- سمحة محمد العرياني: بين المقال والمنشور.. سردٌ لا يعرف الضجيج
- نجوم الراب يغلقوا كل الطريق الي مدينتي في ثاني حفلات مهرجان شتاء مدينتي في أوبن اير مول
- الدكتورة أسماء علاء الدين تحلل آثار واقعة مدرسة سيدز: الأطفال بحاجة لدعم نفسي وأسري عاجل
- الحسن عادل عن دويتو “الليلة حلوة” مع جنات: “ردود الفعل خلتنى متحمس للأعمال الجاية”
- من مقاعد الدراسة إلى منصات الإعلام: بدر الشغار نموذج لجيل إعلامي جديد












