كيف اصبح محمد نور اقوي cv رياضي في سوق صناعه اللياقه البدنيه وكيف دخل موسوعه غينيس العالميه للارقام القياسيه
ولد محمد نور في محافظه سوهاج وتخرج من كليه التربيه الرياضيه وكان منذ سن السابعه من عمره بطلا من ابطال الكونغ فو
كان شابا طموحا جدا ودائما ينظر الي اعلي المراكز والي الرقي والتقدم في مجال تخصصه
ثم بعد تخصصه عمل مدير فنيا لنادي صحي كبير بمحافظه الغربيه ثم ضابطا احتياط بالقوات المسلحه واثناء الخدمه تميز عن اقرانه من الضباط فاصبح صاحب مشروع لتطوير اللياقه البدنيه بالقوات المسلحه ثم تم تكريمه عده مراتٍ من القائد العام للقوات المسلحه وزير الحربيه والانتاج الحربي فريق اول / صدقي صبحي
وفور خروجه من القوات المسلحه اسس محمد نور اكاديميه تعليميه لتخريج مدربين اللياقه البدنيه ونادي صحي خاص به ثم عمل بالاكاديميه كثيرا وكثير حتي تخرج من تحت يده اكثر من ٧٥ دفعه من المدربين ع مستوي الوطن العربي بما يعادل ١٨٠٠ مدرب ومدربه
حاضر ك محمد نور في مؤتمرات عديده
كمؤتمر الصحه العامه بالاسكندرية
ومؤتمر الطب الشامل بالاقصر
ومؤتمر طريق النجاح بكليه الصيدليه بجامعه الازهر
وغيره من المؤتمرات بمحافظه اسيوط وسوهاج والوادي الجديد واسوان
ثم بعدها سعي الشاب المصري الطموح ليدخل موسوعه غينيس العالميه للارقام القياسيه في تخصصه وهو تخصص اللياقه البدنيه واستطاع ان يدخل ويسجل رقمه في التاريخ بكسر رقم لاعب ايطالي في تمرين من تمارين اللياقه البدنيه المشهوره عالميا وسجل هذا الرقم واللقب باسم محمد نور
يسعي هذا الشاب طموحا علي نشر الرياضه بين المجتمع حتي تكون اسلوب حياه لكل فرد بالمجتمع
- كريم محمد “الصيني”.. نجم شاب يصنع طريقه في كمال الأجسام
- المهندس محمد حمزة.. من شاب طموح إلى مؤسس “حمزة جروب” للتميز الهندسي
- محمد ساهر.. خبير سوشيال ميديا وأمن سيبراني يقود ثورة التوعية الرقمية في العراق
- من أفضل شركات شراء الأثاث المستعمل والمكيفات بالرياض
- جولات موسعة للمستشار ياسر الصحابي في إسنا ضمن لقاءاته الميدانية مع أهالي محافظة الأقصر
- استشهاد اللواء أركان حرب عبد العزيز النحال في هجوم إرهابي بشمال سيناء
- علي خاطر “مهاجر في الله” ينير دروب التواصل الاجتماعي بالشعر والنصح الديني
- عبدالله العبد: من محل صغير في طنطا إلى إمبراطورية استيراد اللاب توب في مصر
- عبدالمحسن الجميلي: بين الشعر والرياضة رحلة مليئة بالشغف
- بالفيديو.. بيطري مستقبل وطن يحيي عياد: البرلمان للشُطّار.. والمستقلين مالهمش مكان! ويشبهم بـ”الطلبة اللي قاعدين جنب الحيط”